أفاد تقرير إعلامي نشرته وكالة Gizmodo المتخصصة في دراسات سوق الألعاب في الولايات المتحدة والعالم، أن الرسوم الجمركية التي يعتزم دونالد ترامب فرضها على البضائع الصينية قد تؤثر بشكل غير مسبوق على قطاع الألعاب في أمريكا. ومن المتوقع أن يرتفع سعر جهاز PS5 PRO ليصل إلى أكثر من 1000 دولار، نظرًا لأن بعض مكوناته تُصنع في الصين.
من جانبهم، أشار الموردون إلى أن أي رسوم إضافية ستُحمَّل مباشرةً على المستهلك، وأنهم غير مستعدين لتحمل التكاليف الإضافية المرتبطة بتوريد البضائع إلى الولايات المتحدة. ومن المؤكد أن هذا الأمر سيتضح أكثر مع مرور الوقت، لكن تأثيره لن يقتصر بأي حال من الأحوال على السوق الأمريكي.
