تمتلك عائلة Guillemot النسبة الأكبر من أسهم الشركة، بالإضافة إلى حصة كبيرة من الأسهم تعود لشركة Tencent الصينية، التي يعتقد المستثمرون أنها خدعت عائلة Guillemot للحصول على تلك الحصة. الآن، تواجه الشركة خطر الانهيار، حيث انخفضت قيمتها إلى أقل من 1.9 مليار دولار، مما يزيد من احتمالية استحواذ أي طرف خارجي مهتم عليها.
لذا، تأتي هذه المطالبات لتحويل الشركة إلى كيان خاص، وإعادة هيكلة إدارتها وخططها على المدى الطويل، بهدف ضمان استمرارية الشركة وحماية حقوق المستثمرين، حتى لا يضطروا لبيع أسهمهم بأسعار منخفضة في ظل الظروف الراهنة.