يأتي هذا القرار بعد أن قامت الشركة في نهاية العام الماضي بإزالة الجزء الأول من اللعبة، مما أدى إلى عدم قدرة اللاعبين على تشغيلها، وهو ما أثار استياء العديد منهم. ورغم أن اللعبة كانت تركز على تجربة اللعب الجماعي، إلا أنها كانت تقدم مهامًا فردية أيضًا. ومع ذلك، فإن طبيعتها التي تتطلب اتصالًا دائمًا بالشبكة جعلت من الصعب على اللاعبين الاحتفاظ بها.